الأحد، 24 يوليو 2011

حزلئوم !!!


((المشهد الأول والأخير))

حزلئوم يجلس مُتربعاً الأرض تحت الشُوباك .. وأنا ناظرةُُ إليه بإبتسامه عريضه،
وفجأه
يرفع يده حاملاً حزمه من الورد البلدى اللى من غير ريحــه !!

..
وبعديـن صحيت مالنوم !!!!! O.o 

للدرجادى أحلام الواحد بقت تيوانى ومضروبه
بس العيب مش عالأحلام
العيب عليّا أنا ،، عشان حلمت بحزلئوم

بس الله !!
ده كان شكله واقع فيـا ، وورد بقى ورومانسيه

بعد الحلم المريــع ده أنا قولت ده أكيد وحتماً ولابد ما يعديش بالساهل كده ..
لازم الحلم ده
اشاره :)

أصلى أنا واصله وأحلامى بتلزق وبتحقق

إيه ده؟ يعنى حزلئوم هو فتــى أحلامــى المنُتظر !!

من وسط 80 مليـون ، حزلئوم هيختارنى
يــــااااه
بس الموضوع طبيعى أصلا
ماهو أنا حلوه ومأرأره ومفيش حد فى حياتى
وعمرى ما لعبت بلاي استيشن ولا مع ادهم ولا حتى أشرف
!!

يبقى الإشاره صح

واصحابى طبعاً لما يعرفوا هيتغاظوا..
وماحدش هينادينى غير بـ: مجموزيل حزلئوم

الاسم شيك وso رومانتيك
أخيرا هحب فى قصة حوووب :)

ولما نقرى الفاتحه ويسافر على بلطيم يبيع فريسكا
هفضل سهرانه طول النهار .. ايوه 
اصلى مش بحب سهر بالليل

هسهر وأنام على الأغنيه اللى معاها بدأت قصة حبنا

أنا مالبداااايه يا غربه بتحمل ، و آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه

لحد ما حزلئومى يرجعلى بالسلامه بشقى السنين ويرجعلى جايب بتحويشة العمر اتنين كيلو مشبك ..
وآهى اى حاجه نحلى بيها والسلام

بس مخى عمال يودى شمال ويمين زى التوكتوك الدايخ !!
لو الموضوع تم ومشى تمام
ونكتب الكتاب بعد موافقة بابى "الحاج بابا يعنى"
حزلئوم هيبقى طيب معايا ويحبنى زى كمال أبو ريّه ما ضحى وحب غاده عبد الرازق فى سوق العصر !!

ولا خلاص بقى .. هيبقى ملكنى ويعملى فيها غسان مطر !!
امممممممممممممم

لاء لاء لاء
أكيد هيبقى طيــب . ده ضحى بصوباعه عشان مصر
ومش أى حد بعد الظابط عز الدين يعمل كده ;)

يــــاااااه أحلامى بدأت تظهر .. وفاضل كام سنه ييجى خمناشر سنه وحلمى الحزلئومى يتحقق

بس خوفى الظروف تقف ما بينا والواحد مش ضامن ..
دى الدنيا زى المرجيحه يوم تحت وفوق
ومش معنى ان حزلئوم جالى مره فى الحلم إنى أوقف حياتى عليه ....

بصراحه ما أضمنوش شكل عينه هتزووووغ ماهو كل البنات بتحبه
مين مين وده ودددده
وكمان الواد بتاع أين أشيائى ده :(
ممكن ينط فى الحلم ويخطفنى ولا حاجه
وأنا بجرى على عيال ومش حمل خطف ..

قصر الكلام ، أهو حلم وراح لحاله
وآدى آخرة اللى خدناه من النوم فى الحر وفتحة الشباك

عزيزى حزلئوم / ما تجيليش فى الحلم تانى وحياة ميـار
أنا حلفتك بالغاليه أهوووو

       

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق